عشيقة نيمار تكشف المستور

خط أحمر:

كشفت عشيقة لاعب منتخب البرازيل وسان جيرمان نيمار داسيلفا  المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فرناندا كامبوس، أنها “تعيش في جحيم” منذ خروج علاقتها الغرامية مع نيمارإلى العلن، مهددة بـ”فضح كل شيء” في الفترة المقبلة.
وقالت كامبوس لوسائل إعلام إسبانية، خلال الساعات القليلة الماضية، إنّ لاعب نادي “باريس سان جيرمان” الفرنسي، لم يلتزم معها بشروط بروني للسماح له بخوض علاقات مع نساء أخريات.
وأكّدت المؤثرة البرازيلية التي التقت نيمار في ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، أنّها “قريبا ستفضح كل شيء”، على حدّ تعبيرها، مضيفةً: “سأقول كل شيء وسأقول الحقيقة كاملة، بغض النظر عمّن يتألم”.
ووجد نيمار، 33 عاما، نفسه أمام سيل من التقارير الصحفية التي تتحدث عن خيانته لزوجته عارضة الأزياء برونا بيانكاردي، الحامل بطفله، مع فرناندا كامبوس، بعد انتشار لقطات من شاشة الهاتف تظهر محادثات بينهما.
وأمام هذه التطورات، سارع نيمار للاعتذار من برونا، في رسالة مطولة نشرها عبر حسابه في إنستغرام.
وقال نيمار في رسالته: “أخطأت بحقّك، قاصدًا برونا، ولديّ الشجاعة للقول إنني أرتكب العديد من الأخطاء كل يوم، سواء داخل الملعب أو خارجه، لكنني أحرص على تصحيح أخطائي في المنزل وفي حياتي الشخصية، وفي علاقاتي الوثيقة مع عائلتي وأصدقائي”.