جيني اسبر تعرضت للتنمر في صغرها ولن تعود لزوجها مجدداً

خط أحمر:
قالت الممثلة السورية جيني إسبر إنه لا يمكن التمييز بين الممثلات سلافة معمار، ديمة قندلفت، كاريس بشار وسلاف فواخرجي لأنهن نجمات على الساحة الفنية، ويتمتعن بموهبة كبيرة.
وأضافت إسبر أن الدور الذي يُسند للممثل يجعله يتميز عن غيره، مشيرة إلى أن هذا ما حدث مع ديمة قندلفت التي أبدعت في مسلسل “ستيلتو”، ومن ثم تألقت بتجسيدها لدورها في مسلسل “العربجي”.
وعلى صعيد آخر، كشفت جيني إسبر أنها تعرضت للتنمر في صغرها، عندما كانت تبلغ السادسة من عمرها عند عودتها من أوكرانيا، وتعرضت خلال مرحلة الدراسة لأمور أثرت سلبا في وضعها النفسي، بعد أن تم اتهامها في الصف بسرقة المبراة التي كان قد اشتراها لها والدها ما عرضها للإساءة من زملائها من دون أن تتمكن من الدفاع عن نفسها كونها لم تكن تتقن اللغة العربية.
وعلقت: “بعد هذه الحادثة حضر والدي إلى المدرسة ووضع النقاط على الحروف وأوضح حقيقة الأمر إلا أن ما جرى انعكس سلبا في حالتي النفسية فبقيت شهراً واحدا في المدرسة وعدت بعدها إلى أوكرانيا”.
وأكدت الممثلة السورية أنها لا تفكر بالعودة إلى طليقها المنتج السوري عماد ضحية، خاصة أن الحياة الزوجية بينهما انتهت منذ مدة ولن تعود المياه إلى مجاريها، مؤكدة استمرار علاقتهما الجيدة وقد عملا معاً في مسلسل صبايا مؤخراً.
وتابعت: “لن أعود  لطليقي، وابنتي تريدني لها وحدها وترفض مشاركتي مع أحد لذلك لن تطلب مني العودة إلى والدها”.
ونفت جيني إسبر أن تكون قد خضعت لعمليات تجميل كثيرة، مؤكدة أنها قامت بعمليتي تجميل لأنفها بعد تعرضه للكسر خلال ممارستها لرياضة الجمباز، وعلقت: “أنا ما بعمل عمليات كتيرة لأنني أحاول المحافظة على ملامحي فأنا ممثلة ومن أقل الناس يلي بيعملوا تجميل”.